يؤدي وجود بقايا الطعام في الفم وتراكمها إلى تكون الترسبات والجير على الأسنان، لذا يعتبرغسل الفم بالماء بعد تناول الطعام أمرا هاماً، كذلك يمكن المحافظة على نظافة الفم وترطيبه من خلال تناول الشاي الأخضر.
استخدام منتجات عناية بالفم والأسنان تحتوي على مستخلص الشاي الأخضر.
تعد مضادات الأكسدة الطبيعية الموجودة في الشاي الأخضر ذات فوائد عديدة فيما يتعلق بسرطان الفم، حيث تحمي مضادات الأكسدة الخلايا من التلف وتمنع تطور الأورام السرطانية، ويلعب مستخلص الشاي الأخضر دور في إبطاء تفاقم المرض لدى الأشخاص الذين يعانون من خلايا سرطانية في الفم.
ومن الممكن استخدام شاي الماتشا كقناع لتهدئة الاحمرار ومنح البشرة توهجاً طبيعياً.
استُعمل التوت الأحمر منذ آلاف السنين لدى الهنود الحمر، منشط للرحم ولتقوية الرحم أثناء فترة الحمل وزيادة تقلصات الرحم أثناء الولادة، ومن الأفضل تجنبه أثناء فترة الحمل.
يُمكن استخدام أكياس الشاي الأخضر لتخفيف التورم والانتفاخ في جفن العين؛ لاحتواء الشاي الأخضر على نسبة انقر على الرابط عالية من مضادات الالتهاب.
ومع ذلك، يجب تناوله باعتدال للاستفادة من فوائده وتجنب أضراره. اجعليه جزءًا من روتينك اليومي، وستلاحظين الفرق في صحتك ومزاجك.
مضغ العلكة أو تناول الحلوى المصنوعة من الشاي الأخضر، ولكن مع الحرص أن تكون خالية من السكر.
من الضروري أيضاً، التأكد من نور الإمارات أنه يتم تخمير الشاي الأخضر بالطريقة الصحيحة، للحفاظ على فوائده.
لذلك، من الأفضل شرب الشاي الأخضر على مدار اليوم، والتوقف عن شربة قبل النوم بساعتين على الأقل.
اختر أوراق الشاي الأخضر الطازجة أو أكياس الشاي الموثوقة لضمان الحصول على جميع العناصر الغذائية المفيدة.
وخلص الباحثون إلى أن تناول الشاي الأخضر كان مرتبطاً بنتائج إيجابية فيما يتعلق بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والأمراض الإقفارية (مرض نقص تروية القلب) ذات الصلة.
صحيح أن الشاي الأخضر يمكن أن يساعد على النوم بشكل أفضل ولمدة أطول، بسبب احتوائه على مركب: الثيانين (أحد الأحماض الأمينية النباتية).
ومع ذلك، لم تُظهر الدراسات أدلة ثابتة على أن شرب الشاي الأخضر يقلل من خطر الإصابة بالسرطان بشكل عام.